
لقد أبرز رئيس الجمهورية في خطابه أمام سكان الحوض الشرقي في الثالث من مايو 2016، في معرض حديثه عن قطاع التعليم أن وضعيته ليست مرضية، حيث لا يتماشى مع متطلبات سوق العمل.
وفي هذا السياق لا بد من التذكير بأن عظمة الدول وتطور المجتمعات لا تقاس من خلال ما تملكه من موارد اقتصادية وخيرات باطنية، بل بنهضتها العلمية والفكرية.