
في الوقت الذي يبكّر فيه بعض النّاس بسيّاراتهم برفقة أبنائهم وبناتهم، متوجّهين بهم إلى المدارس الحرّة أو الحكوميّة لتلقّي التعليم المحترم لضمان مستقبلهم، أو متوجّهين بهم إلى المراكز الحالة المدنيّة للحصول على أوراقهم الثبوتيّة للحفاظ على حقوقهم الوطنيّة، وتسهيل أمورهم التي تتطلّب الحصول عليها