الحوادث – رغم المحاولات الكثيرة التي يعلن عنها منذ انتهاء شركة بيزورنو .. وما تقول البلديات انها تقوم به وما تعلن عنه المجموعة الحضرية من اعتماد شركات النظافة كل هذه الجهود المعلن لم يرى المراقب آثرا لها في نظافة العاصمة نواكشوط ..
الحوادث- يعاني المواطنون في الأحياء الشعبية من واقع معيشي مزري بسبب الظروف التي يشهدها تدهور اقتصاد البلد، بسبب انعكاس الفساد الذي انتشر حتى شمل أكبر المؤسسات المالية التي تعتمدها عليها الحركة المالية.
الحوادث - ألحقت الأمطار والعواصف التي عرفتها بعض الولايات الداخلية في موريتانيا الأضرار بكثير من المواطنين سببت خسائر مادية بالغة، شملت المساكن والمستلزمات المنزلية واغلاق الطرق لفترة، بعد ان غمرتها السيول الناتجة عن الأمطار ..
الحوادث- تعاني إدارة الأشخاص بالإدارة العامة للأمن من سرطان ينخر فيها،و يعاني الكثير في سلك الشرطة من فيروسه الذي منعهم من التقدم رغم حصولهم على جميع ما يمكنهم من الحق في ذلك من رتبة إلى رتبة في سلك الوكلاء الذي هو"الْحَيط لِكْصير" كما يقول المثل الشعبي.
الحوادث - تكابد غالبية الشعب من المستضعفين والفقراء، الذين لا يجدون قوت يومهم، سغب العيش وصعوبة التكيف مع الحياة، في ظل غلاء معشي ضارب، وارتفاع للاسعار، وتدني الدخل وانتشار البطالة،
وحسب المراقبين، فان الشعب الموريتاني اليوم بحاجة الى مشاريع تنموية، وعمل جاد وملموس لاحتزاء أزماته الاقتصادية والاجتماعية والامنية.. وانقاذ مئات الالافالاسر من مخالب الفقر القاتل والضياع،
يحتاج الشعب، ويريد، خدمات حكومية على المستوى المطلوب،
الحوادث- ملتقى (BMD)في قلب العاصمة نواكشوط ، حيث السوق الكبير للعاصمة مركز الحركة والنشاط التجاري ،والمرافق العمومية.. وحيث وجهة المتسوقين، وأصحاب الحاجات.
يعرف هذا الملتقى الذي نشأ مع بناء الدولة الوطنية، بداية الستينات من القرن الجاري، حركة يومية دائمة، فلا يكاد يخلوا من المارة والمتسوقين، والزوار من مختلف مناكب ولايات نواكشوط الثلاثة، والقادمين من الولايات الداخلية للبلد، وحتى الوافدين من الخارج.
الحوادث - كان من نتائج اخر التعديلات الدستورية التي افرزها الحوار السياسي والتي صوت عليها الشعب في اخر استفتاء دستوري، أن يحل كل حزب لم يتحصل على نسبة 1% من الاصوات المعبر عنها على المستوى البلدي،
وقد نتج عن ذلك حل ما يقارب 70 حزبا سياسيا عقب اخر انتخابات بلدية ونيابية وجهوية..
الحوادث - ليس دفاعا عن المستهدفين، بالتحقيق، ولا حتى مشاركة بالجموح إلى تصفية الحسابات بتهور، الذي وقعت فيه لجنة التحقيق البرلمانية، التي زعمت أنها ستحاسب الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ورموز نظامه الفاسد، لكنها قراءة لما بدا واضحا وجليا من العجز، بل الخطيئة والفشل الذي منيت به تلك اللجنة !
الحوادث- تعمل الإدارة العامة للأمن على تعزيز الإدارتين الجهويتين لأمن ولايات نواكشوط الجنوبية والشمالية بمفوضيتين خاصتين للشرطة القضائية.
حيث قررت الإدارة العامة فتح مفوضيتين خاصتين للشرطة القضائية في الإدارة الجنوبية والشمالية على غرار مفوضية الشرطة القضائية في الإدارة الجهوية لأمن ولاية نواكشوط الغربية.
الحوادث- كإجراء هام لمساعدة المواطنين الأقل دخلا والأسر الهشة أعلن رئيس الجمهورية عن رصد مبالغ مالية لتوزع كمساعدات على الفقراء المحتاجين في ظل الوضع الخطير والتخفيف من ما تسببه الإجراءات الوقائية المتخذة لمواجهة وباء "كورونا"، والتي حدت من حركة الناس لتحصيل لقمة العيش بعد الحظر العام وإغلاق الطرقات.