
من صفحة "الحوادث" من موقع الحوادث، قرأت اخبارا من الحوادث الغريبة في نظري، وهي أن وزيرا اتعب مفوضيات الشرطة بحثا عن بعض الامتعة البسيطة التي ظن الوزراء أنها ضلت من منزلهم ومن ذويهم، ليكشفوا انها ليست مسروقة وانها موجودة واتعبا الشرطة وسجلت شكايات باسم وزراء كانوا في غنى عن التعجل، خصوصا ان الامر في مجتمع موريتانيا يبدوا اكثر غرابة
من خلال التفكير في الحادث، حالت الاحداث إلى الفساد وسرقة المال العام، وهو الموضوع الاكثر حضورا في الاذهان،