
الحوادث- عشرات من الشباب والمراهقين،تظلهم السماء، بشمسها الحارقة،يتصبب العرق من جباههم،يستبقون الزمن من أجل أن إنهاء عمل، ليبدؤا في آخر..ينتمون إلى الطبقة الفقيرة..فغالبيتهم يعول أبا، وأو أما.. فرضت عليه الحياة وقساوتها ترك حجرات الدرس، والبحث عن عمل ليساعد في تكاليف متطلبات العيش، في ظل الفقر المدقع التي تعاني منه أسرته.