
يواجه المحققون في جريمة قتل ولد برو غموض وتعقيد يشوب الظروف التي رافقت الجريمة،وكذلك مجريات الأحداث التي نفذت بها الجريمة.
فما يزال تحديد المكان الذي تم تنفيذ الجريمة فيه مجهولا، خاصة بعد العثور على هاتف الضحية في الحي الذي يسكنه -الضحية- بالكصر،من قبل شخص التقطه من مكب للقمامة،فيما عثر على جثته في ضاحية من دار النعيم،في الوقت الذي تمت سرقة الوكالة بالميناء.