
نقلت بعض المصادر ان خلافات داخل حزب الرباط بين قيادته وبعض المقربين من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز -السجين بتهم الفياد الذي يحاكم عليها -تعصف بالحزب في طرفية حرجة حيث يشارك في الاستحقاقات التشريعية والجهوية والبلدية المقررة في الثالث عشر من مايو .